يعشق الأطفال القصص و خاصة القصيرة و المصورة منها و حين يبدا الحديث فقصة
ما ينصت الطفل بكل امعان و تركيز لتفاصيلها و هذي فرصه ايجابيه للمربى اذ انه
يستطيع ان يربط الطفل بالأخلاق و المبادئ و يعلمة الفرق بين الصح و الخطا و جزاء
الصالح و ثوابة و عاقبه المذنب و عقابة عن طريق سرد القصص و من اهم متميزات
القصص انها تبنى شخصيه الطفل بفتح المجال له لمعرفه حاجات و مواقف جديدة
والتعرض للمشاكل و البحث عن طرق لحلها و تنمى مشاعرة و تحركها تجاة مواقف
معينة كما انها تملا وقت الفراغ له بما يفيد و تعمل على تسليتة و تشجعة على
القيم و المبادئ و تغرس بداخلة العادات و التقاليد بكيفية غير مباشره و لسرد القصة
أوقات اما فالمدرسة من اثناء المعلمه او فالمنزل من الوالدين و لا سيما في
وقت النوم ذلك و يجب ان تلائم القصص المصورة سن الطفل فالاطفال الصغار ما قبل
دخول المدرسة يجب ان تكون القصص غير قابله للتمزيق ذات رسومات كبار و ألوان
وزاهيه اما الأكبر سنا فيجب ان تكون اكثر ملائمه لعنوانها
القصص المصورة للاطفال
الأطفال و القصص
قصة مصورة للاطفال
- قصص مصورة ساخنة