معظمنا يعشق القراءه قهنالك من يفضل قراءه الكتب و هنالك من يحب قراءه الروايات
لم يعد شيء كما كان .. و اقع لم اتخيل حدوثة حتي فاسوء كوابيسى .. ادرك الآن ان
كل الأمل يكمن فالنجاه , لكن . الى اين ؟ و لماذا ؟ اهو الخوف ما يحركنا ام غريزه البقاء ؟
كل ما اعرفة اننا علقنا فتلك النقطه الفاصله بين الحياة و الموت .. لقد تغير العالم لنصير
مجرد ثله تبحث عن البقاء .. لربما كان العيش ليوم واحد اضافى هو الانتصار فنهاية لا اصفاد
الروايه بها عدد كبير جدا جدا من الشخصيات لدرجه انك يمكن فنص الروايه و لسا بتتلخبط فيهم
خصوصا اننا مش بنعرف غير الاسم الاول فقط لكل شخصيه و تفقد حتى التمييز بين الشخصيات
الاساسيه و الفرعية, زياده على دة ان تقريبا فكل فصل من فصول الروايه بيتم اضافه شخصيات
حديثة لغايه الفصل قبل الاخير.أتفهم ان الغرض من الشخصيات الكتير دى تغطيه طبقات المجمتع
المصري كله لكن وجود العدد دة كله فمكان واحد كان مربك جدا جدا فالقراءة.فاهم تماما ان الرواية
معالجه للواقع المصري لكن دايما الي بقوله سواء كنت عايز تعمل معالجه او رمزيات و اسقاطات او
نظره فلسفيه او نفسيه او شيء من ذلك القبيل حط كله دة فاطار حبكه طبيعية بداية و سط و نهاية
واعمل زي ما تحب بعد كده.اقرب مثال على كدة هو مسلسل بيركينج باد المسلسل به حبكه محترمة
ونفس الوقت بيعرضلك مثلا كيف ظروف تقدر تغير من شخصيه البنى ادم و تعمالة مع اهلة الخ الخ.
روايه النهاية
اروع نوعيات الروايات
