رواية جزيرة الموت , اصدق رواية جزيرة الموت

ترجع  روايه جزيره الموت للكاتب اجاثا كريستي .

 

“عشره عبيد صغار” اسم اطلق علي قصه “جزيره الموت” الرهيبه و التي سردت قصه عشرة

 

أشخاص استدرجهم القاضى “جستيس بلودى و ارجريف” الي جزيره نائيه فعرض البحر و ذلك

 

بعد ان دهاة عقلة القانونى الي ان يصبغ جرائمة بصبغه العداله التي فني فخدمتها طوال عمره.

 

بدا يبحث عن ضحاياه، مشترطا فيمن يختارة ان يصبح مرتكبا جريمه لا يعاقب عليها القانون،

 

أو افلت من العقاب لسبب ما . و كان معتادا ان يتحدث مع جميع من يقابل حديثا خلابا يدلون له فية بأسراهم.

 

و فاحد المستشفيات اخذت احدي الممرضات تحدثة عن السكر متخذة حادثه الدكتور ارمسترونج كدليل علي قولها،

 

وفى احدي النوادى حدثة جندى عجوز مغرم بالشائعات بقصه الجنرتل مكادثر، بينما ادلي الية رجل عائد لتوه

 

من الأمازون بملخص و اف لأعمال فيليب لومبارد، و فجزيره ما يوركا عرف بما فعلتة اميلى برنت، و بطرق

 

مشابهه انضم الي قائمتة انتونى ما رستون و علي ظهر احدي السفن عرف بن هوجوها مليتون بما حدث

 

من فيرا كليثون، و بعدين عرف بجريمه روجرز و زوجته. و لما كان محتاجا الي ضحيه عاشره لتكتمل جرائمه،

 

فقد و جد بالسمسار “موريس” خير ضحيه لتكمله خطته. و كذا استدعاهم الي جزيره بعيده لينفذ بهم

 

حكمة القضائى كرجل عداله و قانون، و نفذ بهم الحكم بأبشع صور فمن كانت جريمتة اخف و طأه و وزارا قتلة

 

أولا حتي لا يعانى من الخوف و القلق الذي سوف يعانية من كانت جريمتة تستحق عقابا اشد، و كذا سارت

 

الخطه و قتل الجميع، و أخيرا قتل نفسة فمحاوله لتطبيق عدالتة هو و ليس عداله القانون.

روايه جزيره الموت

اصدق روايه جزيره الموت

اكثر روايه جزيره الموت حقيقية

 



 



 



 

 


رواية جزيرة الموت , اصدق رواية جزيرة الموت