تسبب لدغات الم وتهيج في المنطقه المصابه او قد تتفاقم للاعراض التحسسيه لذلك ينصح بلحصول
علي الرعايه الطبيه الازمه
طريقة علاج لدغة الدبور لماذا يُنصح بالحصول على المساعدة الطبية فور التعرض
للدغة؟ في بعض الأحيان تسبب اللدغات ألم وتهيج في المنطقة المصابة أو قد تتفاقم
الأعراض التحسسية، لذلك يُنصح بالحصول على الرعاية الطبية اللازمة فور التعرض
للدغة الدبابير، وكما يتمّ علاج الحالاتِ وفقًا للأعراض الظاهرةِ، إذ تقسم لكل من
الآتي:[١] علاج ردود الفعل الخفيفة. علاج ردود الفعل المعتدلة. علاج ردود الفعل
الشديدة. في الكثير من الحالات قد تسبب لسعة الدبور مضاعفات تستهدف
الجهاز العصبي، لذلك يوصى ببدء العلاج فور التعرض للدغة تجنبًا لأي مضاعفات
.[٢] علاج ردود الفعل الخفيفة إن ردودِ الفعل الخفيفةِ تتضمن ألمًا وتورمًا واحمرارًا
حادثًا ضمن منطقةِ اللدغِ فقط،[٣] وإذ قد ينتج عن التعرض للدغة الدبّورِ عدّة أعراض
جانبية وردود فعل تحسسية، وتختلف ردود الفعل التحسسية التي تظهر على
المصاب من حيث شدتها، وفي حال التعرض إلى ردود الفعل الخفيفة منها، فيتم
إجراء العلاج المناسب كما يأتي:[٤] إزالة الحشرة. غسل المنطقة المصابة.
وضع كمادات باردة. تختلف الطرق العلاجية المستخدمة للتقليل من ردود الفعل
الخفيفة الناجمة عن التعرض للدغة الدبور، وعادةً يقل الشعور بالألم في غضون
ساعات قليلة من الإصابة،[٥]وكما أن هناكَ تشابهًا بين ردودِ الفعل الناجمة عن
لدغةِ الدبور والنحلةِ.[٤] علاج ردود الفعل المعتدلة ما أهم الطرق العلاجية المتبعة
للتقليل من ردود الفعل المعتدلة؟ قد يتعرض البعض إلى رد فعل تحسسي معتدل
في الشدة عند الإصابة باللدغات، حيث يمتدّ التورم الناجم عن اللدغةِ وصولًا
للمناطق المحيطة بها، وعادةً ما تبدو أكثر وضوحًا خلال 48 ساعة، ومن ثمّ تزول
خلال 5-10 أيام،[٣] ويوصى المصاب باتباع بعض النصائح إذا ظهرت لديه ردود فعل
معتدلة، ومنها:[٦] إزالة الحشرة. غسل المنطقة المصابة. استخدام كمادات باردة.
استخدام كريم الهيدروكورتيزون أو غسول الكالامين. استخدام الأدوية المضادة
للهيستامين ومسكنات الألم. تجنّب حكّ منقطة اللدغة، فهذا قد يعرضها للعدوى.
عادةً ما يتم استخدام تركيبة الديفين-هيدرامين أو الكلورفينيرامين كمضادات
للهستامين، وذلك للتخلصِ من الحكّة والتورم.[٧] علاج ردود الفعل الشديدة
ما أهمية إجراء العلاج المناعي؟ تتضمن ردود الفعل الشديدةِ التعرضَ لصعوبةٍ
في التنفس، وحدوث التورمِ في الوجهِ والحنجرة، بالإضافةِ إلى خفقانِ القلب
وانخفاضِ ضغط الدم،[٨] وكما تستدعي هذه الردود الشديدة أن يتمّ طلب العناية
الطبية الفوريّة، وذلك ليتم إجراء الإنعاش القلبي الرئوي في حال توقف التنفس
أو توقف القلب عن النبض، وفي هذه الحالات يتم إعطاء الأدوية الآتية:[٩] الأدرينالين.
حقن مضادات الهستامين والكورتيزون الوريديّة. الأكسجين. حاصرات مستقبلات
بيتا. إن الهدف من تخفيض استجابة الجهاز المناعي في حالات ردود الفعل الشديدة
يكمن في منع تفاقم التفاعلات التحسسية الحادثةِ عند التعرض للسعةِ الدبّور.
[١٠] علاج المرأة الحامل هل يُنصح باستشارة الطبيب قبل استخدام الأدوية لعلاج
لدغة الدبور؟ إذا أُصيبت المرأة الحامل بلدغة الدبور فيمكنها إزالة الحشرة المسببة
للدغة، وكما ينصح بغسل المنطقة جيدًا وتعقيمها باستخدام المطهرات القاتلة
للجراثيم وكذلك استخدام كمادات الماء الباردة والحرص على تغطية المنطقة المصابة،
وقد يصف الطبيب للنساء الحوامل بعض العلاجات الدوائية، ومنها:[١١] كريم
الهيدروكورتيزون. غسول الكالامين. الأدوية المضادة للهيستامين. الأدوية المسكنة للألم.
يجب على المرأة الحامل مراجعة طبيبها المختص عند التعرض للدغة الدبور، وبالأخصّ
قبل البدء باستخدام أي علاج دوائي؛ وذلك للتأكد من مأمونية الأدوية المستخدمة
[١٢] العلاج الدوائي للدغة الدبور ما المدة التي تستغرقها أعراض لدغة الدبور بالشفاء؟
يقوم مقدم الرعاية الصحية بوصف العديد من العلاجات الدوائية المستخدمة في علاج
الأعراض المصاحبة للدغة الدبور،[١٣] ومن أهم الأمثلة على هذه العلاجات الدوائية
التي يمكن استخدامها ما يأتي: مسكنات الألم.[١٤] مضادات الهيستامين.[١٥]
غسول الكالامين.[١٦] حقنة التيتانوس.[١٧] كريم الهيدروكورتيزون.[١٨] عادةً
تستغرق الأعراض الناجمة عن لدغة الدبور 2-5 أيام حتى تشفى بالكامل، لذلك
على المصاب الالتزام بالأدوية الموصوفة والحفاظ على نظافة المنطقة المصابة
منعًا للعدوى.[١٩] مسكنات الآلام ما أهم التوصيات التي يجب اتباعها عند
استخدام دواء الآيبوبروفين؟ قد يصف الطبيب تركيبةَ الأسيتامينوفين، الآيبوبروفين
أو الأسبرين كأحدِ خياراتِ مسكنات الآلامِ عند التعرّضِ للسعة الدبّورِ، ولكنّ
استخدامَ الأسبرينَ لا يتمّ لمن هم أقلّ من 19 عامًا،[٢٠] وكما يجب أن يتمّ إعلام
الطبيبِ عن أي حالةٍ طبيةِ لدى الشخص المتعرض للسعةِ الدبور، حيث قد تؤثر
مسكنات الألمِ على الحالات الآتية:[٢١] المصابونَ بأمراض القلب المتمثلةِ بالآتي:
ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع الكوليسترول. الأشخاص المدخنون. المصابون بالنوبات
القلبية أو السكتة الدماغية. المصابون بقرحة المعدة. المصابون بأمراض الكبد أو
الكلى. المصابون مرض الربو. المرأة الحامل والمرضعة. ولا بدّ من التحدثِ للطبيبِ
المختصّ في حالِ ظهور أعراض جانبيةِ لاستخدام أي نوعٍ من المسكنات، وبالأخص
أنّ بعض أنواع المسكنات قد يزيد احتمالية النزيف أو يتعارض مع بعض أدوية
المصابِ بلدغة الدبّور، وفيما يأتي بعض من الأعراض الجانبية لاستخدام المسكنات
[٢٢] صعوبةالتنفس. اضطرابات الرؤية. التورم واكتساب الوزن بسرعةٍ. صعوبة
التبول. الطفح الجلدي. اليرقان. شحوب الجلد. يجب على المريض الذي يستخدم
المسكناتِ أن يلتزم بالمراجعة الدورية لطبيبه؛ وذلك للتأكد من مأمونية استخدام
هذا الدواء، وخلوه من الاعتلالات الصحية التي تتفاقم خلال فترة استخدامه.[٢٣]
مضادات الهستامين ما أهم الآثار الجانبية لاستخدام الديفينهيدرامين؟ يتم اللجوء
إلى استخدام الأدوية المضادة للهيستامين المتمثلةِ بتركية الديفينهيدرامين،
وذلك للمساعدة على التقليل من الحكة والطفح الجلدي، ولكن يتوجب على
المصابِ باللدغة أن يعلم الطبيب خول أي حساسية دوائيةٍ أو اعتلال صحّي
لديهِ،[٢٤] وذلك للتأكد من مأمونية الديفينهيدرامين، وبالأخص ضمن الفئات
الآتية:[٢٥] المصابون بانسدادٍ في الجهاز الهضمي. المصابون بالربو. المصابون
بأمراض القلب. المصابون بأعراض انخفاض ضغط الدم. المصابون باضطراب الغدة
الدرقية. بالإضافة إلى محاذير استخدام الديفينهيدرامين، فإن على المريض تناول
هذا الدواءِ بالجرعات المحددة له
طريقة علاج لدغة الدبور
كيفيه علاج لدغه الدبور